
في القضيه التي تابعها سكان انواكشوط والتي كانت تدور أحداثها حول الشاب خالد عبد الله والذي استدرج أبنت عمه وغرر بها ليمارس معها الفاحشه ومع كثرة التكهنات التي كانت تقول ان ابناء عمومته وجدوه وقتلوه وقال آخرون انه فر خارج البلاد وفي ظل تلك الشائعات التي ذكرتها وسائل التواصل الاجتماعي وما تلا ذلك من تكهنات فقد قطع الشك باليقين