وزيرالداخلية الدكتوراحمد سالم ولد مرزوك يصل ليله بنهاره من اجل استتباب الامن والسكينة بقلم سيدمحمد ولد احمد

خميس, 07/08/2021 - 02:12

عرفناالدكتوروزيرالداخليةالموريتانى السيد احمدسالم ولد مرزوك شخصا وطنيابامتيازولم نعرف عنه سوى انه اطار نادروشخصية وطنية كباق الشخصيات الموريتانية بل ومن انظفهم ويتعرض لهجمة شرسة من قبل اقلام ماجورة وتحمل الرجل المسؤولية فى الانفلات الامنى الذي عرفته انواكشوط الاسابيع الماضية الاان من يقف وراء هذه الاقلام ومحاولة زعزعة الامن والسكينة وخلق بعض الصراعات اشخاص معروفون والدولة تعرف متى تحاسبهم على اعمالهم المشينة والهجوم على رموز الدولة بكاملهاكما ان من يقف وراء ازهاق الارواح في الماضى القريب قبل ان يتقلد احمدسالم حقيبة الداخلية وفى ايام الرئيس السابق محمدولد عبدالعزيز وكماقال صوت الحق الدكتور سيدي محمدولد المصطفى الملقب الخامس ان الامن لايمكن للشرطة ولاالدرك توفيره لوحدهما بل لابد من جماعة شعبية تنطلق من الخلية ثم الحي ثم المنطقة وهذه المقاربة الامنية اعتمدتها السلطاة الادارية بتعليمات سامية من رئيس الجمهورية وطبقت على مستوي ولايات انواكشوط الثلاثة ولكن ثم جماعة تحاول الهجوم عليه وعلى رئيس الجمهورية ولكن كل هذا لامعنى له سوى قوم يحاولون تقزيمه والتقليل من اهميته لاغراضهم الخاصة اولكون الرجل على قطاع حساس كقطاع الداخلية ويتحمل مسؤولية جسيمة عليه ان يعيد غربلة قطاع الداخلية الذي يعج بالكثير من المفسدين واماسيرته الذاتية فهي تمثل انصع صورة لأي مسؤول سام فى البلد فقد عمل الرجل فى الحقل الديبلوماسى ولقي قبولالدي بعض الدول الافريقية كمالى والسينغال وغالبية الدول المنضوية فى مفوضية استثمارنهر السينغال وقصة ذهابه عن المفوضية تعود الى امور شخصية مع الرئيس الموريتانى محمدولدعبدالعزيز والوزير احمدسالم مرزوك وكمايقول المثل البل ماتوكل كون الكدامه
الاخوة اوبعضهم ممن يحلو له نهش اعراض الناس والتطاول عليهم اقول لهم ان هذا الامر غير مقبول ومجرم
كمااقول ان دافعى للرد على الذين يسيؤون للرجل هو معرفتى بالوزير اثناء عمله فى مفوضية استثمار نهر السينغال ومالمسته فيه من وطنية واخلاص للوطن والشعب